إن الضيقة سميت ضيقة لأن القلب ضاق عن أن يحتملها .
V ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب .
V لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام . إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه.
V إن المؤمن لا يمكن أن تتعبه التجربة أو الضيقات ... ذلك لأنه يؤمن بعمل اللـه وحفظه. ويؤمن أن اللـه يهتم به أثناء التجربة، أكثر من إهتمامه هو بنفسه … إنه يؤمن بقوة اللـه الذي يتدخل في المشكلة. ويؤمن أن حكمة اللـه لديها حلول كثيرة، مهما بدت الأمور معقدة.
V الذين اختبروا الضيقة فقط ولم يختبروا المعونة الإلهية فهم قوم لم يفتحوا عيونهم جيدا لكى يبصروا الله .
(ان الضيقات هي عمليات تجميل يجريها الرب يسوع في نفوسنا (ابونا بيشوي كامل)
إذا سلمـت النفـس ذاتهـا للرب بكـل قوتها يصلح الله الصالح لها هذه الأوضاع والعيوب واحده فواحدة لكي تحيدعنها
تاكد ان بعد هذة الضيقات سيعطى الله النعمه لان كل نعمه تتقدمها محنه .. فسلم امورك له فهو صادق فى وعده ( لا اهملك ولا اتركك , ان نسيت الام رضيعها انا لا انساكم ) ... متضايقين ولكن غير يائيسين ملقين كل همكم عليه لانه يهتم بكم ... من اقوال البابا كيرلس
لايوجد شيء تحت السماء يقدر ان يكدرني او يزعجني لاني محتمي في ذلك الحصن الحصين داخل الملجا الامين مطمئن في احضان المراحم حائز علي ينبوع من التعز ية ... من اقوال البابا كيرلس
البابا كيرلس السادس...كن مطمئنا جدا جدا ولا تفكر فى الامر كثيرا بل دع الامر لمن بيدة الامر.
تاكد ان بعد هذة الضيقات سيعطى الله النعمه لان كل نعمه تتقدمها محنه .. فسلم امورك له فهو صادق فى وعده ( لا اهملك ولا اتركك , ان نسيت الام رضيعها انا لا انساكم ) ... متضايقين ولكن غير يائيسين ملقين كل همكم عليه لانه يهتم بكم ... من اقوال البابا كيرلس
لايوجد شيء تحت السماء يقدر ان يكدرني او يزعجني لاني محتمي في ذلك الحصن الحصين داخل الملجا الامين مطمئن في احضان المراحم حائز علي ينبوع من التعز ية ... من اقوال البابا كيرلس
البابا كيرلس السادس...كن مطمئنا جدا جدا ولا تفكر فى الامر كثيرا بل دع الامر لمن بيدة الامر.
تاكد ان بعد هذة الضيقات سيعطى الله النعمه لان كل نعمه تتقدمها محنه .. فسلم امورك له فهو صادق فى وعده ( لا اهملك ولا اتركك , ان نسيت الام رضيعها انا لا انساكم ) ... متضايقين ولكن غير يائيسين ملقين كل همكم عليه لانه يهتم بكم ... من اقوال البابا كيرلس
لايوجد شيء تحت السماء يقدر ان يكدرني او يزعجني لاني محتمي في ذلك الحصن الحصين داخل الملجا الامين مطمئن في احضان المراحم حائز علي ينبوع من التعز ية ... من اقوال البابا كيرلس
البابا كيرلس السادس...كن مطمئنا جدا جدا ولا تفكر فى الامر كثيرا بل دع الامر لمن بيدة الامر.إذا سلمـت النفـس ذاتهـا للرب بكـل قوتها يصلح الله الصالح لها هذه الأوضاع والعيوب واحده فواحدة لكي تحيدعنها
( القديس أنبا أنطونيـوس الكبير )
إحسبوه كل فرح ياإخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة عالمين أن إمتحان إيمانكم ينشىء صبرا(يعقوب2:1)
الترجمة الروجية لكلمة ضيقات تعني بركات وأكاليل... وهذه هي اللغة الروحية والذي يترجمها غير ذلك يتعب (قداسة البابا شنودة الثالث)
إذا شاء الله أن يريح أبناءه الحقيقيين لا يرفع عنهم التجارب...بل يعطيهم قوة ليصبروا عليها (القديس مارإسحق السرياني)
إذا أتت عليك تجربة فلا تبحث عن سببها...بل احتملها بدون حزن (القديس مرقس)
من أراد الإنتصار على التجارب بدون صلاة وصبر ازداد ضيقه بسببها (القديس مرقس)
بمقدار الحزن والضيقة تكون التعزية،لأن الله لا يعطي موهبة كبيرة إلا بتجربة كبيرة (القديس مارإسحق السرياني)
إذا اعتقدت أنك تستطيع أن تسلك طريق الرب بدون تجارب فاعلم أنك تسير خارجه وبعيدا عنه وعلى غير خطى القديسين (القديس مارإسحق السرياني)
الأحزان المرسلة إلينا ليست سوى عناية الله بنا(القديس مارإسحق السرياني)
+++++++++++++++++++++++++++++++++++
ودى أقــآويل عن الصـوم
الصوم هو الوسيلة لضبط الأهواء والشهوات حتى تنسجم حياة المسيحى مع روح الله الذى يقوده فى طاعة وخضوع .
+
الصوم ليس فرضاً أو عبئاً ولكنه احتياج يسعى إليه القلب
+
الصوم ليس مجرد انقطاع عن الأكل .. ولكنه صلب للذة شراهة الأكل
.
+
ليس الصوم تعذيباً للجسد بل انطلاقاً للروح للسير فى معية الرب يسوع .
+
ينبغى أن تكون أصوامنا وعبادتنا داخل إطار القصد الالهى فى حياتنا .. لذلك لو لم نعطِ الفرصة أمام الله ليحقق قصده فينا نكون قد خيبنا أمـل الله فينا .. وهذا أشد ما يحزن قلب الله .
+
الصوم مع الصلاة وسيلة توصلنى بالإيمان إلى إتمام قصد الله فىَّ .
+
الصوم مع التذلل يحرر النفس من الذات ومن الرباطات المادية فتنطلق لتوها تائبة إلى حضن الآب وصارخة " يا أبانا الآب " ( رو 8 : 15 ) .
+
الصوم يعنى صلب الذات
+
الصوم يبدأ بالتوبة وينتهى بالقيامة .
+
يؤهل الشخص الصائم صوماً مقبولاً لعشرة الملايكة ، ويدعونه الرجل المحبوب ( دا : 10 ) .
+
إذا صيرنا للجسد فرصة بإهمالنا الصوم والبذل والصلاة والسهر غابت عنا شمس الحرية وحلاوة الترنيم . وظهرت فينا الأنانية والارتباك بالمادية والشهوانية .
+
شهوة الأكل يجب أن تراقب بالصوم .
+
الصوم هو شركة حب مع آلام ربنا .
+
الصوم هو الطعام اليومى للحياة الروحية .
+
أهم ثمار الصوم أن تبدأ عيون قلوبنا الروحية ترى الله .
+
إن الصوم الكبير هو أعظم فرصة لأولاد الكنيسة ليعبروا عن كل ضعفات النفس خاصة الأشياء الصعبة جداً والمستعصية علينا . لأن ربنا الصائم معنا سيعبر اليوم بالصليب بأولاده عن كل ضعف ويريهم بهجة وقوة قيامته المقدسة .
+
صوم القلب ينعكس على المظهر الخارجى . وهذا صوت موجه للشباب والشابات المشغولين بالزينة الخارجية فى الصوم
آعـ-ـطـ-ـنـ-ـى يـ-ـآرٍٍب آن آحـ-ـمـ-ـل صـ-ـليـ-ـبـ-ـى مـ-ـعـ-ـك بـ-ـفـ-ـرٍٍح