انا واحده صحبتى صاحبتها ساندرا وكانت معاهم البنت دى كويسه جدا وكانت طالعه رحله يوم السبت الى دير الابنا بيشوى وفى واحده من الخدام تخيلت سندرا فى ايد البابا شنوده وواخدها وطالع بيها السما وغير جات لمامتها بعد يوم الوفاة وقالت لها اانا مبسوطه هنا يا امى اوعى تعيطى عليا وفعلا مامتها زغرتت فى الجنازه وانا واثقه من الكلام ده كويس جدا